الأيوبي: ما وصلت إليه البلاد بسبب الأداء السياسي وجهه الحقيقي حرب غير حديدية ونارية تجري على الساحة اللبنانية

 علّق رئيس حركة المسار اللبناني نبيل الأيوبي على الأحداث التي تحصل في البقاع الشمالي وخاصة ما جرى مؤخرا بحق الجيش اللبناني، بأنه من واجبات الدولة القيام بمهامها ومن حقها خلا ل ذلك ممارسة حقوقها كاملة في سبيل فرض الأمن ونزع ما يعترض سبيلها حتى لا تتحول لألغام وفتن، وعلى المعترضين والمواجهين لإجراءاتها الإنصياع وعدم تغطية الملاحقين والمخلّين بالأمن، أو على الأقل النأي بالنفس، وما شاهدناه خلال الأيام الماضية يعني أن من توعد الجيش ويعترض على إجراءاته لا ثقة له بالدولة، ما يعني ايضا أن هناك

الأيوبي: نكرر دعوتنا إلى اللامركزية الإدارية وفصل السلطات والنئي بالنفس

أعلن رئيس حركة المسار اللبناني السيد نبيل الأيوبي في بيان صدر اليوم، أن المزايدات لم تعد مقبولة حول الإدعاءات الفارغة بمكافحة الفساد، فنحن في لبنان لسنا بحاجة لجمعية أو تنظيم أو تيار لكي يقوم بمهام الضابطة العدلية، في حين ان العناصر الأمنية توزّع لصالح حماة المسؤولين وخدماتهم الشخصية، والمطلوب رفع الضغوط التي يمارسها المسؤولون الساسيون على الأجهزة الأمنية وبحق الضابطة العدلية والمحاكم القضائية.

 

وأضاف الأيوبي، من حق المديريات الأمنية والأقسام المختصة المولجة بمتابعة أداء الإدارات الرسمية ومكافحة الفساد جاهزة أن تأخذ دورها الصحيح، فهي

الأيوبي يهنئ اللبنانيين بذكرى الإستقلال

هنّأ رئيس حركة المسار اللبناني السيد نبيل الأيوبي اللبنانيين بمناسبة ذكرى الإستقلال اللبناني في 22 تشرين الثاني، وتمنّى ان تعود هذه الذكرى في العام القادم، حاملة معها كل معانيها الحقيقية الكاملة، وأن يكون اللبنانيون جميعا في وطنهم النهائي أسوة بجميع الشعوب المستقرة في العالم.

وأشار الأيوبي في تعليق له على ما وصلت إليه الأمور في تشكيل الحكومة، بأن ما يجري هو تعطيل للحياة السياسية والتي تتصف بالديمقراطية في لبنان، وللأسف، فإنه على

الأيوبي: إنتظار تعيين وزير لكي تسير الحكومة تشكيلة الحكومة أمر مشبوه

أعلن رئيس حركة المسار اللبناني السيد نبيل الأيوبي أنه لم يعد جائزا لرئيس الحكومة المكلّف إنتظار حل قضية تعيين وزير دولة لكي تتشكل الحكومة، وعليه فورا التقدم من فخامة الرئيس بالتشكيلة التي توافق عليها الجميع، قبل أن يعترض من إصطنع خبرية توزير مستقلين أو تحت أي وصف كانوا.

 

وأضاف الأيوبي، اليوم بتنا على مشارف تفاقم الأزمات الحياتية التي تمس المواطن مباشرة بحياته اليومية، والمضحك المبكي أن الجميع ينتظر تعيين

الأيوبي: كلام الرئيس الحريري هو رئيس الكلام.

علّق رئيس حركة المسار اللبناني السيد نبيل الأيوبي على ما جاء في كلام الرئيس سعد الدين رفيق الحريري في مؤتمره الصحفي اليوم، ووصفه برئيس الكلام، وما أعلنه الرئيس الحريري أتى ليضع الأمور في نصابها.

وأضاف الأيوبي، أن الرئيس الحريري أشار إلى قيام حزب الله بتعطيل تشكيل الحكومة، وهو ما سبق وأشرنا له في العديد من المراحل والمحطات، وأن ما يجري هو إحراج الرئيس المكلف

الايوبي: من واجب المسؤولين تقديم التنازلات فلبنان ليس لأي طرف

رأى رئيس “حركة المسار اللبناني” نبيل الأيوبي في بيان اليوم، أن “المملكة العربية السعودية لم تدخل في سجالات وردود حول قضية الإعلامي جمال الخاشقجي، بالرغم من الإستفزازات المتتالية وفبركة الإتهامات من مختلف الجهات الدولية”.

ولفت الى انه “على اللبنانيين أينما وجدوا الإحجام عن إستهداف الدول الأخرى، فكيف وهي المملكة التي لم تتوقف عن دعم لبنان والوقوف إلى جانبه في أحلك

المسار اللبناني: تجاذبات التشكيل سعي لإضعاف لبنان

رأى رئيس حركة “المسار اللبناني” نبيل الأيوبي، في بيان اليوم، أن ما يجري من تجاذبات لتشكيل الحكومة “بات أكثر مضيعة للوقت وسعي لإضعاف لبنان ليكون لقمة سائغة أمام المشاريع التي ينفذها اللبنانيون بأنفسهم”.

وقال: “بات لزاما على الجميع الجلوس على طاولة متوازية الأضلاع، ليكونوا أمام رئيس الجمهورية والرئيس المكلف تشكيل الحكومة إلى المستوى عينه، فلم يعد جائزا التناحر والتعالي على المصائب والتكبر على المواطن الأعزل إلا من الهموم

الايوبي: تحية وفاء للمملكة السعودية

أعلنت “حركة المسار اللبناني” أنه “مهما تعالت الأصوات الناشذة، والتي تحاول التطاول على المملكة العربية السعودية، فإنها تتلاشى في الهواء، فلا مستقر لها مهما تناغمت وتلاقت مع مثيلاتها ومنتجيها ومخرجيها”.

وأعلن رئيس الحركة نبيل الأيوبي في بيان، “أنه بالأمس، صوت واحد أخرس المتطاولين، وعنفوان سمو الأمير محمد بن سلمان طغى على زمن شهد الردات والعتابا السياسية، والتي حاولت

ما وصلت إليه البلاد بسبب الأداء السياسي وجهه الحقيقي حرب غير حديدية ونارية تجري على الساحة اللبنانية

 علّق رئيس حركة المسار اللبناني نبيل الأيوبي على الأحداث التي تحصل في البقاع الشمالي وخاصة ما جرى مؤخرا بحق الجيش اللبناني، بأنه من واجبات الدولة القيام بمهامها ومن حقها خلا ل ذلك ممارسة حقوقها كاملة في سبيل فرض الأمن ونزع ما يعترض سبيلها حتى لا تتحول لألغام وفتن، وعلى المعترضين والمواجهين لإجراءاتها الإنصياع وعدم تغطية الملاحقين والمخلّين بالأمن، أو على الأقل النأي بالنفس، وما شاهدناه خلال الأيام الماضية يعني أن من توعد الجيش ويعترض على إجراءاته لا ثقة له بالدولة، ما يعني ايضا أن هناك خللا على الدولة نفسها بحثه وتحديد أسبابه، والسعي لإنهائه.

 

وأضاف، ما وصلت إليه البلاد بسبب الأداء السياسي الذي وجهه الحقيقي حرب غير حديدية ونارية تجري على الساحة اللبنانية، لا يبشّر إلا بمشاهد ستتكرر في كل المناطق، فالمواطن أيا كانت صفته الخاصة الدينية أو الحقوقية، يبقى مواطن ولبناني، وما يطال فئة يطال أخرى، إلّا أن صموده وتحمله لما وصلت إليه الأمور الإقتصادية يبقى رهينة ثقته بأضاليل الجهة أو الزعامة التي يصلّي لها، وإمكانيته في التنازل عن حقوقه المفقودة، وتحولت إلى أحلام، وبات السؤال الآن هو عن أي وطن نبحث بعدما تلاشت قيمة الوطنية والمواطنة؟

 

وختم الأيوبي، يبدو أن المطالبة بما أعلناه من ثلاثية ذهبية لم تعد تصرف في الأحوال التي وصلنا إليها، فلا اللامركزية الإدارية يمكن ان تطبّق، ولا مبدأ النأي بالنفس ممكن أن تكون تحلّي البعض، ولا إلغاء الطائفية السياسية في ظل تحطّم هذا الحلم اللبناني إعتبارا من القانون الإنتخابي الأخير المشؤوم الذي ثبّت الطائفية ممكن أن يترجم ويعمل به بعدما وصل إلى الفئات الخامسة من الوظائف الرسمية، كما ان مفهموم الدولة صار في التصفيات النهائية من خلال تكبّر الصّغار على أدواتها العسكرية والأمنية، ولن ندخل في التفاصيل، إلّا أننا إذ ننذر بما يجري، فإننا نحذّر من إستمرار المتحكمين بالبلاد والعباد من عدم الإستمرار بهامهم المشبوهة، فكرامتهم يجب أن تكون غالية عليهم.